بقلم القس د. غسان خلف. عندما أَقول "المثقفين"، وأَعني بهم الخريجين، فهم قد تأَهلوا بالعلم والمعرفة اللاهوتية، والكتابية، والكنسية. وهذا هو السبب الذي يجعلهم مسؤولين في المجتمعات الكنسية على إنهاض هذه المجتمعات من رقادها وتقاليدها المتحكمة وتراجعها، وبث روح القيامة، والانتعاش، والتقدم فيها، وتغيير العالم برسالة المسيح النهضوية.